نواب حركة أمل : اضبطوا ساعاتكم على توقيت الاستحقاق الرئاسي واتقوا الله في لبنان
قبلان : سيبقى توقيتنا حماية الوطن والدفاع عنه في وجه المشاريع المشبوهة
رد عضو كتلة التنمية والتحرير النيابية النائب قبلان قبلان على مواقف عدد من النواب والقوى السياسية التي رفعت شعارات تحت “مسمى لنا لبناننا ولهم لبنانهم لنا توقيتنا ولهم توقيتهم” قائلاً : انها ليست قضية ساعة ولا قضية توقيت صيفي او شتوي ،انها مسألة تفكك بلد او وحدته ،انها احلام قديمة بالفدرالية والتقسيم وهي محاولة انقلاب ((حتما))على الطائف ومن قلب جهنم التي اوصلواالبلد اليها في السنين العجاف الماضية .
سيبقى توقيتنا حماية الوطن والدفاع عنه في وجه المشاريع المشبوهة والطموحات الإسترئاسية العبثية .
زعيتر : نستغرب الإستنفار الطائفي
كذلك رد عضو كتلة التنمية والتحرير النيابية النائب غازي زعيتر على مواقف عدد من النواب والقوى السياسية التي رفعت شعارات تحت “مسمى لنا لبناننا ولهم لبنانهم لنا توقيتنا ولهم توقيتهم” قائلاً : مستغرب الاستنفار الطائفي حول قضية محض إدارية وليست الاولى في تاريخ لبنان ولُيسأل من يحاول ايقاظ اشباح الفتنة اليوم هو بذلك خبيرا ….
نعم انه اجراء اداري البستموه بعدا طائفيا مقيتاً وهو لايحتمل كل هذا الغبار والتصعيد…مواقف اسقطت الاقنعة وكشفت النوايا المبيتة حيال أحلام “حتماً” لم تتحقق في السابق ولن تتحقق بإعادة عقارب ساعة الفتنة الى الوراء .
نقول: إتقوا الله بلبنان وإنسانه واضبطوا ساعاتكم على موعد إنجاز الاستحقاقات الوطنية التي عبثتم بها وأفرغتموها من مضامينها بطيشكم وصراعاتكم وأحلامكم ومشاريعكم الخائبة .
خريس : عقارب ساعاتهم لا تعمل إلا على توقيت الفتنة
رد عضو كتلة التنمية والتحرير النيابية النائب علي خريس على مواقف عدد من النواب والقوى السياسية التي رفعت شعارات تحت “مسمى لنا لبناننا ولهم لبنانهم لنا توقيتنا ولهم توقيتهم” قائلاً : من شب على الفتنة التي تتحرك كيف واينما تحرك … ومن شاب على طروحات التقسيم والفدرلة هم أنفسهم بالامس واليوم …عقارب ساعاتهم لا تعمل إلا على توقيت الفتنة وأحلام التقسيم…
عضو كتلة التنمية والتحرير النائب محمد خواجه مغرداً
لمَ الخطاب الفتنوي المسعور لسياسيين وإعلاميين وبعض رجال دين بذريعة الرد على قرار أتخذه رئيس الحكومة مراعاةً لمشاعر الصائمين مسلمين ومسيحيين؟
هل يستحق تقديم الساعة أو تأخيرها إخراج هذا الكم من مكنونات التطييف والفدرلة والحنين لمشاريع التقسيم التي طواها اللبنانيون إلى غير رجعة؟
أليس من الأجدى التلاقي على كلمة سواء، لاستعادة انتظام المؤسسات وإيجاد الحلول للأزمات، لتخفيف الوطأة عن كاهل المواطنين!؟
هاني قبيسي : كفى رهانات خاطئة لبنان اصغر من أن يقسم وسنبقى متمسكين به وطناً واحداً موحداً
رد مدير مكتب رئيس مجلس النواب في المصيلح عضو كتلة التنمية والتحرير النيابية النائب هاني قبيسي على من أسماهم المختبئين وراء عنوان التوقيت الصيفي والشتوي لإعادة احياء أحلام التقسيم والفدرلة تحت “لكم لبنانكم ولنا لبناننا” قائلاً: “لم يعد خافيا ان اثارة النعرات الطائفية وإيقاظ الارواح والاشباح في التقسيم والفدرلة كلها ومحاولة يائسة وبائسة لإعادة عقارب الساعة الى الوراء و”حتماً” على توقيت الفتنة وليس التوقيت الوطن”.
وختم: “كفى رهانات خاطئة لبنان اصغر من أن يقسم وسنبقى متمسكين به وطناً واحداً موحداً نهائي لجميع ابنائه”.