يتم التداول على وسائل التواصل الإجتماعي أن عائلة لقمان سليم ترفض تسليم جهازه الخلوي للأجهزة الأمنية .
كذلك يتم التداول بأن عائلة سليم تنازلت عن وصيته بحرق جثته ونثر رمادها في “الأماكن التي يحبها” ، تحت تأثير المراجع الدينية المعنية ، واستعاضت عن ذلك بدفنه في حديقة منزله بمنطقة حارة حريك في الضاحية الجنوبية في “المكان الذي يحب” كما ذكرت شقيقته رشا وبدون جنازة أو تعازي..